الرئيسية بلوق الصفحة 51

بيان إلى الرأي العالمي والعام

بعد أن جدَّدت الولايات المتحدة الأمريكية مجموعة من العقوبات على جهاز المخابرات السورية بتاريخ ٢٧ تموز ٢٠٢١، وكذلك وزارة الخزانة الأمريكية على خمسة من كبار المسؤولين الذين أداروا سجون النظام السوري، وشملت أيضاً بعض الجماعات الإرهابية، ومن ضمنهم فصيل أحرار الشرقية المدعومة من قبل الاحتلال التركي، والتي يتزعمها (أبو شقرة) الذي قام بالعديد من الجرائم في سوريا وخارجها ومن ضمنها اغتيال الشهيدة “هفرين خلف” الأمين العام لحزب سوريا المستقبل.


فإنَّنا في حزب سوريا المستقبل نؤكِّد على معاقبة هؤلاء المجرمين الذين ارتكبوا جرائم بحق السوريين، من قتلٍ وتهجيرٍ وتشريدٍ وتغيير ديمغرافي في المناطق المحتلة من قبل الاحتلال التركي ومرتزقته في عفرين ورأس العين وتل أبيض وباقي المناطق المحتلة، والتي تُعتبر جرائم حرب، ويجب أن لاتقتصر هذه العقوبات على العقوبات المالية فقط، وإنَّما يجب ملاحقتهم ومطالبة الدولة التركية تسليمهم إلى المحاكم الجنائية، وعدم الاحتفاظ بهم وعدم تمثيلهم في المحافل السياسية أو العسكرية، رغم لقاءاتهم العديدة مع رئاسة الدولة التركية وكذلك رئاسة الائتلاف السوري، ومحاكمتهم كمجرمي حرب، ورفع الدعم عن كافَّة هذه الفصائل المنضوية تحت ما يُسمى “الجيش الوطني السوري” الذي أصبح يضُم عدد كبير من قيادات وعناصر داعش المصنَّفة إرهابياً لدى كافة دول العالم، ونُطالب الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بوقف التعامل مع الدولة التركية لتحوّلها إلى دولة إرهاب وتسلط واحتلال.


رغم ذلك فإننا نُثمِّن هذه المبادرة التي قامت بها الولايات المتحدة الأمريكية، لكنها غير كافية بحق هؤلاء المجرمين وبالجرائم التي ارتكبوها، رغم أن هذا الإجراء له دلالات هامَّة تجاه الأطراف السورية المتطرفة والمتشددة والمتدخلة في الأزمة السورية، بعد تحويل هذه الفصائل إلى مرتزقة بأيدي الدولة التركية وإرسالهم إلى ليبيا وأذربيجان لتحقيق سياسة الدولة الطورانية الجديدة المتمثلة بحزب العدالة والتنمية.


وإنَّنا في حزب سوريا المستقبل نؤكِّد على مواقفنا الثابتة في محاكمة هؤلاء المجرمين من كافَّة القوى، وعدم التوقف عند فرض العقوبات عليهم، ويجب أن يكون هناك رؤية حقيقة لحل الأزمة السوريَّة عبر منصَّات الحوار السوري السوري وضمن قرارات الأمم المتحدة، وكذلك إخراج المحتل التركي من كافَّة الأراضي السورية، والاعتراف الدولي بالإدارة الذاتية ودعم قوات سوريا الديمقراطية، ومشاركة كافَّة القوى الديمقراطية الوطنية السورية في صياغة دستور جديد لسوريا يحترم كافَّة المكونات، بالرغم من تعنُّت النظام السوري وعرقلته لأيّ حلٍ يُخرج سوريا من أزمتها.

حزب سوريا المستقبل
الرقة
٢٩ – ٧ – ٢٠٢١

بروح ثورة 19 تموز ندحر الاحتلال ونحقق النصر

تحت شعار “بروح ثورة 19 تموز ندحر الاحتلال ونحقق النصر” شارك وفد من قيادة ومجالس وأعضاء في حزب سوريا المستقبل، بتاريخ 18_7_2021، في احتفالية ذكرى انتفاضة 19 تموز والتي أُقيمت في ريف مدينة الرقة الغربي /مزرعة حطين/.

انتفاضة 19 تموز انطلقت في عام 2012 من مدينة كوباني وسميت بثورة التغيير والبناء، واليوم أهالي مدينة منبج الرقة ودير الزور والطبقة يحتفلون بذكرى هذه الثورة العظيمة.

حيث شارك في الفعالية المئات من أهالي منبج، الرقة، دير الزور والطبقة، والأمانة العامة لحزب سوريا المستقبل الرفيقة “سهام داوود” ورئيس الحزب الرفيق “إبراهيم القفطان” ومساعد الأمانة العامة الرفيقة “جميلة أحمد” ومساعد رئيس الحزب الرفيقة “ليلى قره مان” إلى جانب كافة الهيئات واللجان المدنية والعسكرية، ومجالس حزب سوريا المستقبل والمركز العام.

وبدأت الفعالية بالوقوف دقيقة صمت استذكاراً وتخليداً لأرواح الشهداء، وألقت الأمينة العامة للحزب الرفيقة “سهام داوود” كلمة باسم حزب سوريا المستقبل، حيث قالت: “مبارك لكم ولنا ولسوريا والإنسانية جمعاء الذكرى السنوية التاسعة عشر لثورة 19 تموز، ونستذكر بهذه المناسبة شهداءنا الأبرار الذين جعلوا من أجسادهم وأرواحهم وقوداً للحرية والسلام وننحني إجلالاً وإكباراً أمام تضحياتهم العظيمة”.

وأكدت “داوود” أن ثورة 19 تموز تُعتبر انعطافاً تاريخياً مهمَّاً من أجل التحول الفكري والثقافي لكافة الشعوب والقوى الديمقراطية في سوريا والعالم، التي بدأت شرارتها من كوباني، ضد سياسات القمع والإنكار والإقصاء، الذي مُورس بحق أبناء سوريا على مدار أربعة عقود من سيطرة وتسلط النظام البعثي المركزي.

وحمَّلت “داوود” النظام السوري المسؤولية الكبرى للمعاناة التي عاناها الشعب السوري خلال عقد من الزمن، ولم يهتم بقضايا شعبه وقضايا أبناءه واعتماده بل إصراره على الحل العسكري لإخراج سوريا من أزمتها الخانقة، ونرى أخيراً لجوؤه إلى الانتخابات الرئاسية الغير شرعية والتي لا تمثل إرادة الشعب السوري والمخالفة لكل الأعراف والقوانين الدولية.

وأشارت أيضاً إلى ممارسات المعارضة السورية التي لم تمثِّل تطلعات وأهداف الشعب السوري الذي خرج منادياً بالحرية والتغيير الديمقراطي، وإنما كانت المعارضة سبباً في تحول مسار الثورة السورية إلى أزمة خانقة عبر ارتهانها لدولة الاحتلال التركي ومرتزقتها.

وفي ختام كلمتها عاهدت الشعب بالمضي والسير خلف نهج وأهداف شهداءنا الأبطال حتى تحرير جميع المناطق المحتلة، والقضاء على الإرهاب والوصول إلى سوريا ديمقراطية تعددية، لا مركزية واحدة لكل السوريين.

كما أُلقيت العديد من الكلمات، كلمة الرئاسة المشتركة للمجلس التشريعي في الرقة ألقاها الرفيق “خالد بركل” وكلمة الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ألقاها الرفيق “حمدان العبد” وكلمة تجمع نساء زنوبيا ألقتها الناطقة الرفيقة “خود”، كلمة مجلس الرقة العسكري ألقاها الرفيق ” أبو خلف” كلمة الشبيبة الثورية ألقاها الرفيق “أحمد الجميل”.

جاء في مجمل الكلمات الترحيب  بالحضور واستذكار شهداء الثورة والحرية الذين حققوا بتضحياتهم العديد من الإنجازات والمكتسبات التي ينعم بها اليوم شعب شمال وشرق سوريا، ودعت الكلمات  إلى التكاتف والتلاحم المجتمعي للحفاظ على دماء ومكتسبات الشهداء، ولبناء سوريا التي طالما عانت من الحروب والتدمير.

وبعد الانتهاء من الكلمات عُرضت العديد من الفرق الغنائية والمسرحية والشعرية، (مسرحية الأم التي لم تموت، فرقة للأغاني الكردية، تكريم المؤسسات من قبل الجنة التحضيرية للفعالية، فرقة مدينة منبج للثقافة والفن، فرقة دير الزور للأغاني الشعبية، فرقة درة الفرات وفقرات غنائية، فرقة مركز الرقة للثقافة والفن للأغاني التراثية).

واختتم الحفل بالدبكات الشعبية والأغاني التراثية.

برقية تهنئة بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

نتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات لشعب سوريا عامة، ولعموم العالم الإسلامي بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، أعاده الله على الجميع بالخير واليمن والبركات

كما نبارك لعوائل الشهداء الأبرار الذين سطَّروا بدمائهم الزكية وتضحياتهم الغالية أروع الملاحم البطولية

متمنين لشعبنا كل الخير والسلام وعودة سريعة لكل المهجَّرين إلى ديارهم، كما نتمنى الأمن والحرية والاستقرار لنا ولكل شعوب العالم

كل عام وأنتم بخير

حزب سوريا المستقبل
الرقة
19/7/2021

سهام داوود.. نناشد كافة النساء السوريات أن يرفعن من وتيرة المقاومة وأن يحافظن على مكتسبات المرأة

سهام داوود.. بمناسبة ذكرى ثورة 19 تموز نناشد كافَّة النساء السوريات أن يرفعن من وتيرة المقاومة وأن يحافظن على مكتسبات المرأة في شمال وشرق سوريا

اختتام الأسبوع الأول للثقافة والفكر تحت شعار.. ثقافتنا هي هويتنا وحياتنا

نظَّم مجلس المرأة العام لحزب سوريا المستقبل أمسية شعرية, وذلك في المركز الثقافي بمدينة الرقة تحت شعار.. ثقافتنا هي هويتنا وحياتنا بتاريخ 2021/7/18.

بحضور الأمينة العام لحزب سوريا المستقبل الرفيقة “سهام داوود” ومساعدة رئيس الحزب الرفيقة “ليلى قره مان”, والرفيقة ” غالية كجوان” ناطقة مجلس المرأة العام ومجلس الرقة والطبقة للحزب, نخبة من الشاعرات القديرات, مجلس سوريا الديمقراطية, مجلس المرأة السورية, مجلس المرأة لشمال وشرق سوريا ,ممثلات عن الإدارات المدنية ,بدأت الأمسية بالوقوف دقيقة صمت استذكاراً وتخليداً لأرواح الشهداء.

بعد ذلك تمَّ الترحيب بالحضور من قبل الرفيقة “رقية النمر” ناطقة مجلس المرأة في الرقة, وإلقاء باقة من القصائد الشعرية والنثرية من قبل عدَّة شاعرات وأديبات, تحدثَّن خلالها عن أهمية قيم الحرية والعدالة والمعاني والمشاعر الوطنية ,من إعجاب وحب واحترام وإجلال للوطن, النهوض بواقع ثقافي وحضاري في سوريا التي أثبتت صمودها وتمسكت بثوابتها, لتبقى أرض الحضارة والتاريخ والثقافة.

لتلقي بعد ذلك الكاتبة والأديبة “فوزية المرعي” عضوة المركز الثقافي ,ومؤسسة أول منتدى نسوي في سوريا ,ثلاث قصائد شعرية عبَّرت من خلالها عن ضرورة الاهتمام بالحالة الثقافية وتشجيع المبادرات الأدبية للمرأة التي أدت دوراً بارزاً  بوصفها أديبة وشاعرة.

واختتمت الأمسية بتقديم الشكر والعرفان وتكريم الشاعرات القديرات اللواتي أبرَّزن الصورة الجميلة والقوية والمعبرة عن المرأة.

لقاء مع الرفيق أحمد سلطان مساعد الأمين العام لحزب سوريا المستقبل

أحمد سلطان.. نحن في حزب سوريا المستقبل نطالب المجتمع الدولي والدول الضامنة أن توقف الحرب, وأن نجلس على طاولة حوار سوري سوري ينهي معاناة شعبنا.

ندوة حوارية بعنوان.. دور الأحزاب السياسية والمثقفين في توطيد وترسيخ السلم الأهلي

أقام مكتب العلاقات في مجلس الطبقة لحزب سوريا المستقبل بالتنسيق مع لجنة الثقافة والفن ندوة حوارية تحت عنوان “دور الأحزاب السياسية والمثقفين في توطيد وترسيخ السلم الأهلي” وذلك بتاريخ ١٥ / ٧ / ٢٠٢١.

بحضور شيوخ ووجهاء عشائر المنطقة وتجمُّع نساء زنوبيا وممثلين وممثلات من جميع الإدارات المدنية والعسكرية، بدأت الندوة بالوقوف دقيقة صمت استذكاراً وتخليداً لأرواح الشهداء.

وتألف الديوان من رئيس حزب سوريا المستقبل المهندس “إبراهيم القفطان” ,والدكتور “عبد الصمد الحاج جاسم” ورئيس مكتب العلاقات في مجلس الطبقة للحزب الرفيق “مثنى عبد الكريم”.

وتحدث رئيس حزب سوريا المستقبل المهندس “إبراهيم القفطان” عن دور الأحزاب السياسية والمثقفين الأساسي في تركيز وتوطيد السلم الأهلي والحفاظ عليه، وأهمية تفعيل السلم الأهلي على أسس التعددية السياسية وأسس الأمان والضمان الاقتصادي والاجتماعي.

وأضاف قائلاً: “دور العشائر مهم جداً في نبذ التعصب العشائري الأعمى والحفاظ على العشيرة كونها بذاتها كانت جزء من التاريخ منذ فجره”.

واختتم القفطان حديثه بتقديم الكثير من الحلول منها تفعيل دور الأحزاب السياسية بشكل كامل وتفعيل دور منظمات المجتمع المدني ونشر ثقافة تقبل الآخر، والتعددية الفكرية والتنوع الفكري .

وبدوره تحدث الدكتور “عبد الصمد الحاج جاسم” عن الوضع الاجتماعي والثقافي في مجتمعنا، وأكد على ضرورة التعاون بين كافة أفراد المجتمع للحفاظ على السلم الأهلي.

وانتهت الندوة بمناقشات شفافة وواسعة حول محاور الندوة من قبل الحضور.

سلسلة زيارات يقوم بها مكتب العلاقات العامة لمكاتب الأحزاب السياسية في القامشلي

قام وفد من مكتب العلاقات العامة لحزب سوريا المستقبل بسلسلة زيارات للأحزاب السياسية في مقاطعة القامشلي، وذلك بهدف تعزيز التعاون والتنسيق بين الأحزاب والوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية عن طريق التحاور بين حزب سوريا المستقبل وجميع الأحزاب الموجودة في مقاطعة القامشلي.

تألف الوفد من رئيسة مكتب العلاقات العامة الرفيقة “جلاء حمزاوي”، ونائب رئيس مكتب العلاقات العامة الرفيق “فرحان عيسى”، وأعضاء مكتب العلاقات العامة الرفيق “منصور السلوم” _ والرفيق “منصور الشيخ”، ومكتب العلاقات في مجلس القامشلي الرفيق “موفق الأحمد”، وعضوة مجلس القامشلي الرفيقة “نجلاء خلف”.

حيث شملت الجولة زيارة إلى حزب الاتحاد الديمقراطي _ الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا _ حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي).

دار الحديث خلال الزيارات حول الوضع السياسي في سوريا بشكل عام، وفي شمال وشرق سوريا بشكل خاص، وعن الحوار الكردي الكردي الذي يشكل خطوة أساسية نحو الحوار السوري السوري.

وتم التأكيد على ضرورة ترسيخ ودعم الإدارة الذاتية الديمقراطية والتعاون بين الأحزاب لخلق إطارات سياسية لحل الأزمة السياسية في سوريا بمشاركة جميع المكونات السورية دون إقصاء أي طرف.

وفي ختام كافة الزيارات تم التأكيد على ضرورة مواصلة الزيارات بين الأحزاب وضرورة التحاور بين جميع الأحزاب لحل القضية السورية.

بيان لمجلس ناحية ريف الباب إلى الرأي العام تنديداً بالانتهاكات التركية على مناطق ريف الباب

منذ اندلاع الثورة السورية في آذار عام2011 ،لعبت الدولة التركية دوراً سلبياً مؤثراً في انحراف الحراك الجماهيري الصحيح عن مساره ،من خلال استلامها للحراك ودعمها لفصائل المعارضة, مما أدى إلى تشرذم المعارضة التي انتفضت في البداية ضد الظلم والطغيان والاستبداد والمطالبة بتحقيق العدالة الاجتماعية والديمقراطية.

ونتيجة تدخل وتداخل المصالح الدولية على حساب الأراضي السورية، وبالأخص الدولة التركية التي أفسحت المجال وأعطت الضوء الأخضر لتنظيم داعش الإرهابي والعبث فساداً في معظم الجغرافية السورية.

أيضاً حولت المعارضة إلى جماعات ومجموعات من المرتزقة لا تمثل مصالح وتطلعات الشعب السوري الذي يتوق إلى العيش بكل حرية وكرامة.

إنما أصبحت هذه المجموعات أداة تحقق مصالح الدولة التركية في إعادة أمجاد الإمبراطورية العثمانية في أرمينيا وأذربيجان وليبيا, وحولت هؤلاء المرتزقة إلى أداة لاحتلال الأراضي السورية, وضرب البنية التحتية والمشروع الديمقراطي الوطني في شمال وشرق سوريا، ومحاربة هذا المشروع بعدة وسائل كان منها زرع الفتنة والتفرقة بين مكونات الشعب السوري.

هذا المشروع الذي يمثل نموذج الحل ليس فقط للأزمة والقضية السورية إنما نموذج أمل وحل لكافة قضايا الشعوب المضطهدة في الشرق الأوسط والعالم, فدائماً الدولة التركية تخشى من امتداد هذا المشروع إلى أراضيها كونها تمارس الاستبداد ضد شعبها، وتعاقب كل من يعارض مشروعها الفاشي وكل من ينشر الفكر الديمقراطي.

ومارست أبشع أشكال القتل والإجرام وانتهاكات لحقوق الإنسان بحق الأطفال والمدنيين والنساء والسياسيين أبرزها جريمة اغتيال الشهيدة “هفرين خلف” ومرافقها, وإجرائها لعمليات تغيير ديمغرافي والتهجير القسري في المناطق التي احتلتها.

ونحن كأهالي ومجلس حزب سوريا المستقبل في ريف الباب ندين ونستنكر كافة التهديدات والانتهاكات بحق أهالينا وقرانا المحررة بدماء الشهداء ونعبر عن تضامننا ووقوفنا إلى جانب قوات سوريا الديمقراطية، ومجلس الباب العسكري كون هذه القوات هي أملنا الوحيد للعودة إلى مدينتنا مدينة الباب.

مجلس ناحية ريف الباب
2021/7/13