الرئيسية بلوق الصفحة 67

إبراهيم القفطان.. هويتنا هوية الحوار والسلام لا هوية الاستسلام

كلمة المهندس إبراهيم القفطان رئيس حزب سوريا المستقبل خلال احتفالية الذكرى السنوية الثاثة لحرير مدينة الرقة .

أهالي الرقة يحتفلون بالذكرى السنوية الثالثة لتحرير المدينة

أهالي الرقة يحتفلون بالذكرى السنوية الثالثة ليوم زوال السواد وبزوغ الشمس ,شمس الحرية والديمقراطية وهو يوم تحرير الرقة أرضاً وشعباً من الإرهاب, حيث شارك وفد من حزب سوريا المستقبل ممثلاً بالمهندس “إبراهيم القفطان” رئيس الحزب ,والرفيقة “ليلى قره مان” مساعد رئيس الحزب, مع أعضاء من المركز العام وأعضاء المجالس ,باحتفالية ذكرى التحرير في صالة التاج في المدينة.

حيث نُظَّمت الاحتفالية من قبل مجلس الرقة المدني, وذلك يوم الثلاثاء بتاريخ 20/تشرين الأول/2020 ,وبحضور المئات من أهالي مدينة الرقة وشيوخ ووجهاء العشائر ,وممثلين عن قوات سوريا الديمقراطية, وعن الهيئات والإدارات واللجان والمجالس المدنية والعسكرية, وبلديات الشعب في الرقة, بدأت الاحتفالية بالوقوف دقيقة صمت استذكاراً وتخليداً لأرواح الشهداء, تلاها الترحيب بالحضور ,وإلقاء كلمة من قبل الرفيق “حسن مصطفى” -عضو في الهيئة الرئاسية لمجلس الرقة المدني- تحدَّث فيها عن البشرى التي زفتَّها قوات سوريا الديمقراطية بتحرير مدينة الرقة, وإعادة الحياة للمدينة بعد سنوات الظلام التي عاشتها في ظل داعش الإرهابي.

بعد ذلك كانت الكلمة لمجلس عوائل الشهداء حيث ألقتها الرفيقة “شمسة الصالح” التي تحدَّثت فيها عن أنواع العذاب والجرائم والانتهاكات التي ارتكبها داعش بحق أهالي مدينة الرقة والانسانية جمعاء , واختتمت بالقول: “واجب علينا اليوم أن نكمل مسيرة الشهداء, مسيرة النضال والمقاومة”.

تلاها كلمة باسم قوات سوريا الديمقراطيَّة ألقاها الرفيق “أبوعبدو الشمالي” ,حيث ثمَّن دور قوات سوريا الديمقراطيَّة بتحرير مدينة الرقة, ودور شيوخ ووجهاء العشائر في توعية وتوجيه أبنائهم لتحرير مدينتهم, كما قدَّم الشكر لمجلس الرقة المدني لدوره في إعادة إعمار المدينة, والشكر أيضاً لكل من يساهم في نشر الأمن والأمان في المدينة.

وكان ختام الكلمات من قبل المهندس “إبراهيم القفطان” –رئيس حزب سوريا المستقبل- بارك فيها لأهالي الرقة بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لتحرير المدينة, وتحدَّث عن هوية حزب سوريا المستقبل, فقال: “هويتنا هوية الحوار والسلام, لا هوية الاستسلام”.

كما وجَّه القفطان خلال كلمته رسالتين في يوم السلام, قال فيها: “الرسالة الأولى إلى الحكومة السوريَّة, لا مجال لحل الأزمة السوريَّة إلَّا من خلال الحوار, لأن السلاح لم يأتي إلَّا بالدمار, والرسالة الثانية إلى الدول الإقليميَّة والعالميَّة, دعاهم جميعاً لأن يكون لهم يداً بيضاء في الحوار وحل الأزمة السوريَّة”.

في الختام تم تقديم عرض سنفزيوني عن تحرير مدينة الرقة, وبعض الأغاني والدبكات الشعبية فرحاً بمناسبة هذه الذكرى.

سهام داوود.. الشباب هم العنصر الحيوي وطاقة التغيير في التاريخ

#حزب_سوريا_المستقبل
#الأمينة_العامة #سهام_داوود
#مكتب_تنظيم_الشباب_العام
#الكونفرانس_التأسيسي_لمجلس_الشباب
#إقليم_الطبقة #الطبقة

ندوة حوارية تحت شعار.. دحر الاحتلال النضال من أجل السلام

تحت شعار “دحر الاحتلال… النضال من أجل السلام” أقام مجلس الحسكة لحزب سوريا المستقبل ندوة حوارية إحياءً للذكرى السنوية الأولى لاستشهاد الرفيقة “هفرين خلف” ، والرفيق “فرهاد رمضان”، وذلك في صالة سلكو اليوم السبت بتاريخ ١٧/١٠/٢٠٢٠.

حضر الندوة عدد كبير من الأهالي والمنتسبين وأعضاء من المؤسسات النسوية إضافةً إلى الهيئات المدنية والإدارية والعسكرية وشخصيات وأحزاب سياسية ،ووجهاء وشيوخ عشائر.

بدأت الندوة بالوقوف دقيقة صمت استذكاراً وتخليداً لأرواح الشهداء، من ثم رحب الرفيق “أحمد الأسعد” عضو مجلس مقاطعة الحسكة بالمتواجدين ،وتحدث عن مسيرة نضال الشهيدة “هفرين خلف” ،والشهيد “فرهاد رمضان”.

حيث تحدث الرفيق “الأسعد” عن حياة الشهيدة هفرين خلف منذ بدايات الثورة، وعن دورها في الإدارة الذاتية وفي هيئة الطاقة ،ومن ثم في هيئة الاقتصاد ودرها في تطوير الاقتصاد المجتمعي ،وعن توجهها إلى فكرة تشكيل حزب سوريا المستقبل، وترسيخ أهدافه ومبادئه في شمال وشرق سوريا لبناء سوريا ديمقراطية تعددية لا مركزية, وشدد الأسعد بمطالبته من المنظمات الدولية بفتح تحقيق حول اغتيالها وتقديم الجناة للعدالة.

تلاها إلقاء كلمة من قبل الرفيقة “لينا الظاهر” عضو مكتب الشباب بمجلس مقاطعة الحسكة استذكرت فيها الشهيدة هفرين خلف والشهيد فرهاد رمضان ،وجميع شهدائنا.

وأضافت الظاهر: “إن استهداف واغتيال الشهيدة هفرين خلف، والشهيد فرهاد رمضان من قبل الاحتلال التركي ومرتزقته يعتبر انتهاكاً لكل الأعراف والمواثيق الدولية ،ويجب محاسبة ومحاكمة الجناة ،وسنواصل نضالنا ضد الاحتلال التركي في فضح ممارساته وجرائمه ،ونعاهد شهيدة الياسمين على مواصلة نضالنا ،وترسيخ أهداف ومبادئ حزب سوريا المستقبل للوصول إلى سوريا ديمقراطية تعددية لا مركزية”.

عقبها تم عرض سنفزيون عن حياة الشهيدة “هفرين خلف” تضمن عرض عن مسيرة نضالها منذ تأسيس حزب سوريا المستقبل، وحتى لحظة استشهادها.

ومن ثم ألقى عضو مكتب التنظيم في مجلس مقاطعة الحسكة الرفيق “هجار عبدو” بشرح الوضع السياسي الراهن حيث تحدث في البداية عن التهديدات التركية المستمرة باجتياح مناطق شمال وشرق سوريا للنيل من المكتسبات التي حققت في شمال وشرق سوريا، وأيضاً أشار في حديثه إلى انتهاكات الاحتلال التركي من قتل وخطف للمدنيين والتهجير القسري ،والتغيير الديمغرافي واستمرارها.

“قامت الدولة التركية باحتلال منطقتي رأس العين, وتل أبيض وارتكبت أبشع الجرائم بحق الأهالي، حيث هجّرت الآلاف وغيرت ديموغرافية المناطق وكانت هفرين هي ضحية ذلك الاحتلال والذي استشهدت فيه على يد المرتزقة المجرمين”.

وتابع “عبدو” كلمته بالقول مايؤلمنا في حزب سوريا المستقبل هو الصمت الدولي تجاه ما ارتكبته مرتزقة الاحتلال التركي بحق شهيدة الياسمين, وشدد “عبدو” في ختام كلمته أنه لن ينال أحد من عزيمة شعب شمال وشرق سوريا ،وإرادتهم وسيتم إكمال مسيرة الشهيدة هفرين وجميع شهداء الحرية ،وتحقيق أهدافهم المنشودة التي استشهدوا من أجلها. واختتمت الندوة بفتح باب الحوار والنقاش مع المتواجدين، والذي شهد اقبالاً واسعاً من طرح الأفكار والمواضيع مع أهمية التشديد على محاسبة القتلى المجرمين.


مجلس إدلب يحيي ذكرى استشهاد الرفيقة هفرين خلف والرفيق فرهاد رمضان

نظَّم مجلس إدلب لحزب سوريا المستقبل ندوة حواريَّة شارك فيها أعضاء من المركز العام ولجان ومنتسبين, وذلك استذكاراً للشهيدة “هفرين خلف” الأمين العام للحزب، والشهيد الشاب “فرهاد رمضان”, بعد مرور عام على استشهادهما, وذلك يوم السبت 17/تشرين الأول/2020 , في مركز الإيواء بمدينة الرقة.

وبحضور عدد من أهالي ووجهاء وشيوخ عشائر مدينة إدلب، وبمشاركة عدد من الإدارات والمجالس.

ومع أعلام حزب سوريا المستقبل وصور الشهداء ومنها صور الشهيدة “هفرين خلف”، والشهيد “فرهاد رمضان”، والشهيد “مروان فتيح”، والشهيدة “ناديا الخشان”.

بدأت الندوة بالوقوف دقيقة صمت استذكاراً وتخليداً لأرواح الشهداء، ثم تم الترحيب بالحضور، وإلقاء قصائد شعر عن الشهداء.

ليتم بعدها إلقاء عدة كلمات ومنها: كلمة الرفيق “تركي دعدوع” رئيس مجلس إدلب لحزب سوريا المستقبل، حيث استذكر في بدايتها شهداء الحرية والكرامة الشهيدة “هفرين خلف” ،والشهيد “فرهاد رمضان” بالذكرى السنوية لاغتيالهم على يد الاحتلال التركي.

وتحدث دعدوع عن المواقف النضالية للشهيدة هفرين خلف ،ودعمها المستمر باتجاه السلام والحوار بين جميع مكونات الشعب السوري، للوصول إلى حل للأزمة السورية، ودعا الجهات المعنية إلى محاسبة المجرمين لهذا الفعل الإجرامي.

بعد ذلك تم إعطاء نبذة عن الشهيدة “هفرين” ومسيرتها النضاليَّة من قبل الرفيقة “صفاء الطه”رئيسة مكتب تنظيم المرأة، وأبانت من خلالها حياة الشهيدة “هفرين” وأبرز نشاطاتها في تأسيس حزب سوريا المستقبل، وجددت العهد لها بمتابعة مسيرة الشهداء ونضالهم.

وألقى الرفيق “هيثم حاج عبدالله” رئيس مجلس إدلب الخضراء، ابتدأها بالترحيب بالضيوف وتطرق فيها إلى السلام على روح الشهيدة “هفرين” ،وإلى مواقفها الوطنية والنضالية التي تركت الكثير من المكتسبات التي انعكست بشكل إيجابي على المنطقة.

وأضاف حاج عبدالله أن اغتيال الرفيقة هفرين خلف كان محاولة لإطفاء شعلة النضال، وتدمير الفكر الديمقراطي، وعاهد الرفيقة بالسير على دربها درب الحرية والنضال، وفي ختام كلمته قدم شكره لكل من ساهم في دعم ومساعدة أهالي إدلب النازحين ولكل الجهات العسكرية والحزبية والمدنية.

تلاها عرض فيلم وثائقي عن حياة الشهيدة “هفرين” ومسيرتها العلميَّة والنضاليَّة منذ تأسيس حزب سوريا المستقبل, حتى جريمة الاغتيال التي اُرتكبت بحقها. لتختتم الندوة بكلمة من قبل عضو مكتب العلاقات العامة لحزب سوريا المستقبل الرفيق “منصور الشيخ” ،والذي استذكر روح الشهيدة هفرين, وتحدث عن نضالها ,ودورها في تطوير وترسيخ مبادئ وأهداف حزب سوريا المستقبل ,وأن الشهيدة هفرين كانت ولاتزال المثال الذي يحتذى به ,ونحن نعاهد بالسير على درب الشهداء ومواصلة نضالنا لتحقيق العدالة للرفيقة “هفرين خلف” والرفيق “فرهاد رمضان”.

الكونفرانس التأسيسي لمجلس شباب حزب سوريا المستقبل في إقليم الرقة

تحت شعار “بنضال ووحدة الشعوب.. لأجل سوريا حرة.. حتماً سننتصر” عقد مكتب تنظيم الشباب العام الكونفرانس التأسيسي لمجلس شباب حزب سوريا المستقبل في إقليم الرقة, وذلك في صالة التاج بمدينة الرقة، يوم السبت بتاريخ 17/10/2020.

حضر الكونفرانس الأمينة العامة لحزب سوريا المستقبل الرفيقة “سهام داوود”, ومساعد رئيس الحزب الرفيقة “ليلى قره مان” وأعضاء من المركز العام لحزب سوريا المستقبل ,وممثلين عن كافة المؤسسات والإدارات المدنية ,ومجالس المرأة, عوائل الشهداء ومجلس شبيبة الرقة وهيئات شبابية ورياضية ,ولجان في مدينة الرقة.

افتتح الكونفرانس بالوقوف دقيقة صمت استذكاراً وتخليداً لأرواح الشهداء، تلاها إلقاء كلمة من قبل الأمينة العامة لحزب سوريا المستقبل الرفيقة “سهام داوود”.

حيث باركت انعقاد الكونفراس التأسيسي لمجلس شباب حزب سوريا المستقبل في إقليم الرقة ,واستذكرت شهداء الحرية حزب سوريا المستقبل, وعلى رأسهم الشهيدة هفرين خلف ,والشهيد الشاب “فرهاد رمضان” اجلالاً وإكباراً لهم ولتضحياتهم العظيمة.

وأكدت داوود خلال كلمتها على دور الشباب وأهميته في المجتمع حيث قالت :”تعتبر مرحلة الشباب من أهم مراحل الحياة والشباب هم العنصر الحيوي وطاقة التغيير في التاريخ والمجتمع وديناميكيته ,إذ لا تقف عملية التغيير لديهم عند حدود معينة ,ونؤكد بأنهم طاقة التغيير والحركة التي تحمل بين طياتها كل عمل جديد خلاق ومبدع بما تحمله هذه المرحلة من مزايا العطاء بلا حدود, والمضي قدماً نحو تحقيق الأهداف وبناء الذات”.

وتابعت داوود “الشباب هم الحاضر الذي يرسم بعزيمته وإصراره المستقبل ,هم قوة المستقبل وعصب الحياة في المجتمع ,والدعامة والركيزة الأساسية في تقدمه وبناءه ,إنهم روح المجتمع روحها المقاومة والثائرة”.

وأشارت داوود إلى ما عاناه الشباب من استغلال وتهميش ,وخنق كل محاولاتهم للنهوض من قبل النظام المستبد على مر السنين الماضية ومن جهات مختلفة وأردفت قائلةً :”يصر النظام على الاستمرار بالحل العسكري ويرفض الجلوس إلى طاولة الحوار, كما أن الحركات الظلامية المتطرفة سعت إلى استغلال الشباب السوري بما تحمله من أفكار مشوهة بعيدة عن روح الانسان السوري وحقيقته التاريخية, بالإضافة إلى التدخل التركي واحتلاله للأراضي السورية استخدم شباب سوريا ورجالها كأدوات رخيصة ومرتزقة لتحقيق أهدافه ومطامعه التوسعية في سوريا والشرق الأوسط”.

وخاطبت “داوود” شباب حزب سوريا المستقبل, بأن عليهم أن يمارسوا دورهم في قيادة هذه المرحلة ونشر أهداف ,ومبادئ الحزب عبر نشر الثقافة الديمقراطية والسياسية الأخلاقية ,ووضع استراتيجية لتفعيل دور الشباب في الحياة السياسية والإدارية, ومقاومة كل الظواهر التي تسعى إلى استغلال دورهم وتغيبهم وتهميشهم في المجتمع.

واختتمت “داوود” كلمتها مشيرةً إلى أن الإعلان عن تشكيل مجلس الشباب في حزب سوريا المستقبل جاء نتيجة رؤية الحزب للدور البارز الذي تستطيع شبيبة الحزب القيام به في إعادة البريق لألوان الطيف السوري وبث الحياة فيه من جديد.

كما أُلقي بعد ذلك كلمات عدة ومنها كلمة عوائل الشهداء ألقاها “عبدالكريم الرشيد ,وكلمة باسم الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ألقاها “ياسر سليمان” , وكلمة باسم مجلس شباب سوريا الديمقراطية ألقاها “وائل عبيد”.

الكلمات بمجملها باركت انعقاد المؤتمر التأسيسي لمجلس شباب حزب سوريا المستقبل، وأكدت على أهمية دور الشباب في تقدم وتطور المجتمع.

قرأت بعد ذلك الرفيقة “بشرى الجاسم” التوجيهات السياسية لمجلس شباب حزب سوريا المستقبل، ليتم بعدها قراءة بطاقات التهنئة الواردة من اتحاد المعلمين والمجلس العسكري والمدني ومؤسسة المجتمع المدني ونواحي وعشاير مدينة الرقة، كلها تحمل المباركة للحزب بعقد الكونفرانس التأسيسي لمجلس الشباب.

بعد أخذ استراحة صغيرة تم تشكيل ديوان تألف من الرفاق: (موفق اسماعيل، أڤيستا خضر، آية العلي)، ليقرأ بعدها الرفيق “محمد صغير” تقرير مكتب شباب حزب سوريا المستقبل لمدة عامين، وكان هناك مداخلة من الرفيقة “زليخة عبدي” قيَّمت فيها عمل مكتب الشباب، وأكدت على قوة وقدرة الشباب على التغيير والتأثير ورسم مستقبل سوريا.

بعدها قرأ “محمد” مسودة النظام الداخلي لمجلس شباب حزب سوريا المستقبل، وتمَّ تعيين الرفيق “موفق اسماعيل” ناطق باسم مجلس شباب حزب سوريا المستقبل، والرفيقة “هويدا نجم” نائبة له، بالإضافة لسبعة عشر عضواً آخرين كأعضاء للمجلس.

وفي ختام الكونفرانس تقدم أعضاء مجلس شباب حزب سوريا المستقبل لتأدية القسم، وقراءة البيان الختامي للمؤتمر من قبل الرفيق “موفق اسماعيل”.