الرئيسية بلوق الصفحة 106

دواعش الجيش الوطني!

أبو يعقوب الداعشي أمني راجو!
عينت قيادة فصيل أحرار الشرقية، من يلقب ب “أبو يعقوب” مسؤولاً أمنياً عن منطقة راجو في عفرين.
كان أبو يعقوب قائداً عسكرياً في تنظيم داعش في دير الزور، وشارك في عملياتها ومعاركها العسكرية، قبل أن يهرب إلى تركيا عام 2017، ليظهر كمقاتل في فصيل أحرار الشرقية، حاضنة الدواعش، والفصيل المذكور تفصيل رئيسي من الجيش الوطني الذي شكلته تركيا، ويعمل الآن في حذاء الجيش التركي.

أبو حرب.. من النصرة إلى الوطني

في قرية الغيبش التابعة لتل تمر ولد وليد عبد العزيز المحل المعروف ب”أبو الحرب البجاري”. التحق بجبهة النصرة، مع بداية الإعلان عن تشكيلها في سوريا، ثم أصبح أحد قيادييها في مدينة رأس العيم. وعند هزيمة الفصيل الذي كان يقوده، على يد الوحدات الكردية، التحق بتنظيم داعش عام 2015، وشارك في معارك التنظيم إلى أن تعرض للإصابة، فتم نقله إلى ولاية شانلي اورفا للعلاج.

ثم أشرف على نقل المقاتلين من تركيا إلى سوريا وبالعكس، بعد شفائه، وتحت قيادة المخابرات التركية، قبل أن يلتحق مع مجموعة من الأفراد الآخرين بما سمي بالجيش الوطني، ويتواجد اليوم مع فصيله في منطقة رأس العين “سري كانيه”.

أبو فاطمة الرقاوي.. داعشي الحمزات

التحق فايز عبد الكريم، الملقب ب”أبو فاطمة الرقاوي” إلى تنظيم داعش عام 2014، وقاتل في صفوف اللواء 93 قبل أن يتم فرزه إلى “جيش الخلافة”.

الرقاوي مواليد 1996 الرقة -حارة الطيار، هرب إلى عفرين بعد هزيمة “جيش الخلافة” على يد قوات سوريا الديمقراطية، ووصل إلى عفرين، بمساعدة شبكة من العملاء للمحتل التركي.

التحق بفصيل “الحمزات” قبل أن ينتقل إلى رأس العين “سري كانيه” ليقاتل في صفوف ما يسمى الجيش الوطني المدعوم تركياً.

سلطان داعش.. أو تراب الشامي

التحق فادي قصي سلطان، الملقب ب”أبو تراب الشامي” بتنظيم داعش في 2014، وعين أميراً لجماعة في الرقة عام 2015.

انتقل سلطان إلى حمص بطلب من قيادة التنظيم الإرهابي، وشارك في معاركه هناك، قبل أن يتم نقله من جديد إلى الرقة بعد سبعة أشهر ليتم تعيينه أميراً عسكرياً في ريف الرقة منطقة الكسرات.

هرب إلى منطقة اعزاز بعد هزيمة التنظيم الإرهابي على يد قوات سوريا الديمقراطية في 2017، التحق فيما بعد بفصيل “أحرار الشرقية” الذي يضم عدداً كبيراً من قيادات وعناصر تنظيم داعش. ويشارك اليوم في معارك الفصيل ضمن ما يسمى الجيش الوطني في تل أبيض “كرى سبي”.

ولد سلطان في الحجر الأسود ريف دمشق عام 1996.

العرندس.. من ريف حمص إلى داعش!

التحق محمد محي الدين العرندس، الملقب ب”أبو الريم” بتنظيم داعش عام 2014، بعد أن كان في صفوف ما سمي بالجيش الحر منذ عام 2013.

ولد العرندس في ريف حمص عام 1993، التحق بدورة تدريب في الأردن خصصتها الولايات المتحدة الأمريكية لمجموعة عناصر من الجيش الحر.

وفي تنظيم داعش استلم منصب أمير ورشة المضادات، فيما سمي بولاية دمشق.

انتقل عام 2016 إلى إدلب، ومن هناك انتقل إلى تركيا ليخضع لدورات تدريب عسكرية، ويلتحق منها بفرقة الحمزات أحد فصائل ما سمي بالجيش الوطني.

شارك في الهجوم على عفرين وتل رفعت، ويشارك مع فصيله في الحرب التركية ضد الشمال السوري، ويتواجد في تل أبيض ومهمته الرئيسية زراعة الألغام.
#حزب_سوريا_المستقبل
#تقرير

سربست نبي يكتب: الغرب والإسلام السياسي.. المعتدل والمتشدد

فكرة الإسلام المعتدل لاقت رواجاً على المستويين السياسي والإعلامي في الغرب مثلما راهنت الحكومات السابقة على نقيضه المتشدد في حقبة الثمانينات لمواجهة المدّ الشيوعي خصوصاً في أفغانستان.

لم يكن الإسلام السياسي، في يوم من الأيام، ومنذ نشأته، بعيداً عن إرادات مراكز القرار الأمنية والسياسية في الغرب الرأسمالي، ولم يكن بعيداً عن مصالحه السياسية وتوجهاته. انخرط منذ بدء نشأته مع الاستخبارات البريطانية والفرنسية والألمانية، وبعد الخمسينات من القرن الفائت عقدت الجماعات الإسلامية قرانها المقدس مع الإستخبارات الأمريكية لمواجهة النفوذ الشيوعي والمدّ الديمقراطي في الشرق الأوسط والعالم الإسلامي.
لم يتردد الأمريكان في تقديم كل العون اللوجستي والإعلامي لها في كل الأوقات. توّجت هذه العلاقة وبلغت ذروتها في الثمانينات حين شبّه الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان لدى استقباله في البيت الأبيض قادة الجماعات الإسلامية المسلحة في أفغانستان، بالآباء المؤسسين لأمريكا. الوثائق التي تؤكد على هذه العلاقة الوطيدة، المعلنة وغير المعلنة، تكاد تملأ المحيط الأطلسي بها.

ما يهمنا هو الإشارة إلى أنه بعد تفكك المنظومة السوفيتية (المنظومة الاشتراكية سابقاً) وانهيارها، نشأ وضع يتسم بتقاسم جديد للنفوذ بين الأمريكان وأوروبا الغربية، أخذت خلاله معظم دول أوروبا الشرقية بالتحول التدريجي السلس إلى النظم الديمقراطية الحرّة، باستثناء رومانيا ويوغسلافيا، تعرضتا لأزمات ومحن عارضة تخلصت منها في نهاية المطاف. وهذا التحول ماكان ممكنا إلا بدعم الدول الغربية وحلف ناتو ورعايتهما. إذ حاولا احتواء تلك الدول ودمجها ضمن منظومتها السياسية والأمنية، للحدّ من النفوذ الروسي الآخذ بالانكماش والتردّي حتى وقته.

أما الدول الشرق أوسطية، ومجموع الدول الإسلامية، التي كان يحكمها نظم قومية أو إشتراكية مستبدة وفاسدة، تابعة لهذا الحلف أوذاك، فلم تكن في نيّة الولايات المتحدة وأوروبا الغربية القبول بتحول ديمقراطي على غرار دول أوروبا الشرقية، بل كانت تتوجس من هذا التحول، الذي كان من شأنه أن يضع هذه الدول على عتبة الإستقلال التام من تبعيتها. كان التحوّل الديمقراطي لهذه الدول والمجتمعات على الضد من المصالح والرغبات الأمريكية والأوروبية الغربية.

بعد هذا التاريخ أخذت الدوائر والمؤسسات الأيديولوجية والجامعات على عاتقها التبشير بنمط جديد من الإسلام الأيديولوجي (المعتدل) الذي يتوافق من منظور المصالح السياسية لأمريكا والغرب في المنطقة، مع ما تهدف إليه من استمرار هيمنها وتكريس تبعية هذه النظم والمجتمعات لها. وقدمت في هذا السياق النموذج الأردوغاني في تركيا وروّجت له كـ( برادايم) للنظم السياسية الإسلامية المعتدلة، ودليلاً حيّاً على نجاحها الاقتصادي والاجتماعي . وبشّر بهذا النموذج السياسي في معظم الدول الإسلامية دون الحاجة إلى أية تحوّل ديمقراطي حقيقي على المنوال الأوروبي الغربي. بحيث يتوائم مع ثقافة هذه المجتمعات وقيمها الروحية دون أن يقوّض خصوصيتها.

بدا مفهوم الإسلام المعتدل Moderate Islam متخماً بالمطالب الأيديولوجية والسياسية، العملية والبراغماتية، التي تستهدف توافقاً من نوعٍ ما بين المطالب الراديكالية المطلقة للإسلام وثبات مرجعيته المقدسة(النص) وتعاليها، وبين المطالب السياسية العملية والمباشرة. فالإسلام المعتدل، من وجهة النظر هذه، هو إسلام متغير ومعدّل- ويكاد أن يكون محوّراً- يستجيب لمنطق العصر.

يريده الغرب، بخاصة الغرب الرأسمالي، ويريده المسلمون أنفسهم بزعم أصحاب هذا الشعار. ولم يتغافل عدد كبير من المنظرين له والمروّجين لهذا النمط من الإسلام عن حقيقة إنه كان مطلوبٌ أمريكياً أيضاً ويتعين عليه أن يتسق مع الوجهات السياسية والأيديولوجية الأمريكية ومراميها. إنه إسلام يتعايش مع الحداثة، يعترف بالآخر المختلف دينياً ويتواءم معه، ويُراد به أن يكون إسلاماً وديعاً ولطيفاً وحتى رومانسياً إن اقتضى الأمر، متحرراً من حالة الاحتقان الأيديولوجي ومتطهراً من وباء الكراهية ورفض الآخر. أن تكون مسلماً معتدلاً، كما عبر أحدهم، يعني أن تكون جيداً، مطيعاً ومرناً إلى أقصى حدّ في نظر المجتمع الغربي.

تصل الدعوة بالبعض إلى مديات بعيدة في المطالبة بنوع من الإسلام التاريخي، المؤسَّس على قراءة وفهم جديدين بالدين ودوره، يستجيب لمنطق الواقع ومطالبه، حتى لو اقتضى الأمر انزياحاً معرفياً ومعتقدياً عن الموروث المقدس. أي إنتاج خطاب ديني معاصر يتجه إلى المستقبل ويعوّل على الحاضر حتى ولو عارض المطلقات المقدسة والعقائد في النص المقدس. وتصل الحماسة ببعضهم إلى حدّ المطالبة بتخلص المسلمين من نصف القرآن إذا أرادوا التوافق مع العالم والانسجام مع منطق المدنية.

تلقت فكرة الإسلام المعتدل رواجاً واسعاً على المستويين السياسي والإعلامي، وقد راهنت إدارة بوش الأب على هذا التيار بمثابته حصان طروادة في هذه المرحلة لاختراق العالم الإسلامي إلى حين، مثلما راهنت الحكومات السابقة على نقيضه المتشدد في حقبة الثمانينات لمواجهة المدّ الشيوعي، بخاصة في أفغانستان. وبموازاة هذا الأمر أكدت عدد من مراكز الأبحاث الأمريكية والغربية على أن الإخوان المسلمين يعدّون النموذج الأمثل للتيار الإسلامي المعتدل في الوقت الراهن. وكانوا يشيرون عادة إلى النجاح الذي حققه هؤلاء في عدد من البلدان الإسلامية (الانتصار السياسي والتشريعي الذي حققوه في تركيا في البدايات) وكان برأيهم إن مثل هذا النجاح يعدّ مصدّاً قوياً بمواجهة النمو المتصاعد للتيارات المتشددة بصفة عامة. لكن السؤال الذي شكّل محكّ اختبارٍ لمثل هذا الادعاء كان هو، هل شكّل الإسلام المعتدل، ضمانة دائمة وحقيقية، ليست عارضة أو زائفة، ضد التطرف، وبخاصة في سوريا والعراق ومصر أخيراً؟ ألم تخرج جميع الجماعات الجهادية اليوم من عباءة الإخوان الأيديولوجية والتنظيمية؟ ألا تمثل، دون مواربة، وجهها الحقيقي، وتجليها السياسي الأقصى؟ ألا تعدّ امتداداً سياسياً وعقائدياً واجتماعياً لها؟

وهل يمكن عزل التطرف الإسلامي الذي نشهده في كلّ مكان عن رحمه الأيديولوجي الأصلي؟ ثم هل يمكن التنكر لدور الدول الغربية وبخاصة الولايات المتحدة الأمريكية في تشجيع مثل هذه الحركات السياسية والأيديولوجية وتنميتها في المنطقة؟ وهل يمكن الركون إلى قناعة تتنكر لوجود أيّة علاقة لوجستية خفية، وفي غاية السرية، بينها وبين الدوائر الأمنية، أو عدد منها، في أوروبا وأمريكا، سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة؟ أخيراً هل أثبت إسلام (العدالة والتنمية) في تركيا سوى التواطئ من جهة أولى مع الجماعات الدينية الأشد تطرفاً، ومن جهة ثانية الانخراط مع المشاريع القومية التوسعية الأكثر عنصرية لدى العثمانيين الجدد على حساب التنوع الثقافي والتعايش المشترك في المنطقة؟ مثل هذه الأسئلة وغيرها تضع المزاعم الغربية حول الديمقراطية وحقوق الإنسان ومواجهة التطرف عارية على المحك؟

عن ميديل ايست اونلاين

#حزب_سوريا_المستقبل
#مقالات

 

الشهيدة هفرين خلف توحد كلمة نساء مناطق شمال وشرق سوريا تحت شعار.. بمقاومة هفرين سنحطم الاحتلال والفاشية

شارك وفد من حزب سوريا المستقبل “فرع منبج وفرع إدلب” في مظاهرة حاشدة وذلك بمناسبة حلول 25 تشرين الثاني اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.
وانطلقت المظاهرة من دوار الميزان غربي المدينة ،وسط ترديد المتظاهرات للشعارات التي تقول “لا للعنف ضد المرأة لا للعدوان التركي، كلنا هفرين، بمقاومة هفرين سنحطم الاحتلال والفاشية” إلى أن وصلوا إلى شارع الوادي وسط المدينة ,ليتجمعوا ويقفوا دقيقة صمت استذكاراً لأرواح الشهداء, تلاها إلقاء عدة كلمات منها كلمة عذاب العبود رئيسة فرع منبج لحزب سوريا المستقبل.
 
بدأت عذاب كلمتها قائلةً: “منذ القدم كانت المرأة ولازالت تعاني من ظروف الظلم في مختلف أنحاء العالم، وأيضاً في مختلف ثقافات العالم، وبعد الأزمة السورية التي طاحت وعصفت بوطننا منذ حوالي ثماني سنوات عانت المرأة في مجتمعنا مالم تعانيه امرأة في مختلف أنحاء العالم ,فبحسب تصنيفات الأمم المتحدة فأن المرأة السورية اليوم هي أكثر نساء العالم ظلماً, فقد تعرضت للتعذيب وللقتل وللاختطاف وللاغتصاب والتهجير، وكانت أيضاً ورقة ضغط وابتزاز في الكثير من المعارك الدائرة في بلدنا خاصةَ بعد العدوان التركي الهمجي على مناطق شمال شرق سوريا، فكانت المرأة هي الضحية الأولى لهذه الحرب فحاول الاحتلال الهمجي ضرب التجربة الديمقراطية الفريدة من نوعها… حاول ضرب هذا المشروع الديمقراطي من خلال استهداف نبع السلام الحقيقي ونبع العطاء ونبع التضحية من وجهة نظرنا التي هي المرأة… فحاول استهداف المرأة السياسية المناضلة ،واستهدف الشهيدة “هفرين“ واستهدف المرأة المقاتلة المتمثلة بشخص الشهيدة امارا… والشهيدة جيجاك ….ظناً منه أنه سيثني من عزيمة الشعب وبأنه سيحقق آماله وطموحاته”.
 
وأضافت عذاب “رغم العنف والإرهاب والجرائم التي مارسها الاحتلال التركي أصبح اليوم معنف المجتمع بأكمله ظناً منه انه سيحقق طموحاته وأماله في احتلال أرضنا لكن رغم كل هذا العنف نشاهد اليوم مجتمعنا ينهض من جديد ينهض ويواجه ،وأيضاً سينتصر بعزيمة المرأة وبأرواح شهدائنا وشهيداتنا….. الذين انتصروا على الإرهاب الداعشي”.
 
واختتمت المظاهرة بترديد المشاركين الشعارات التي تحيي نضال المرأة، والتي تستنكر هجمات الاحتلال التركي على شمال وشرق سوريا.

#حزب_سوريا_المستقبل
#الشهيدة_هفرين_خلف
#فرع_منبج #فرع_إدلب
#اليوم_الدولي_للقضاء_على_العنف_ضد_المرأة
#تشرين_الثاني #نوفمبر
#منبج

كلمة حزب سوريا المستقبل خلال تظاهرة مدينة الرقة بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة

ألقت السيدة صفاء الطه رئيسة مكتب تنظيم المرأة في فرع إدلب كلمة خلال تظاهرة مدينة الرقة بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة ,تحدثت الطه خلال كلمتها عن حياة ومسيرة الشهيدة المناضلة هفرين خلف ,موضحة ً بأن الشهيدة هفرين هي المرأة التي بذلت جهدها وناضلت سياسياً لبناء السلام وأخوة الشعوب ,ولإيجاد حل للأزمة العاصفة بسوريا ,وناضلت من أجل تمكين المرأة سياسياً وللإعلاء من شأن المرأة, واستطاعت أن تضع بصمتها القوية على المناطق المحررة من داعش لخلق نموذج مجتمع ديمقراطي بريادة المرأة, ولهذا استهدفتها يد الغدر المتمثلة بالاحتلال التركي ومرتزقته.

وبينت الطه بأن حزب سوريا المستقبل يدين كل الأطراف التي تزرع الفتن وتجدد الحروب والتداخلات السلبية لزعزعة أمان واستقرار المنطقة للنيل من كرامة المرأة ومكتسباتها.

وقالت الطه “نحن كنساء سوريات كنساء حزب سوريا المستقبل كلنا ثورة غضب تجاه ما يحصل من قبل الدولة التركية ومرتزقتها وأعمالها الإجرامية, وسوف نستمر بالمسيرات والتصريحات والاحتجاجات ضد ذلك الإرهاب ليصل صوت المرأة الحرة إلى جميع أنحاء العالم وسوف نقاوم للحفاظ على وحدة أراضي سوريا”.
#حزب_سوريا_المستقبل
#الرقة
#الشهيدة_هفرين_خلف
#اليوم_الدولي_للقضاء_على_العنف_ضد_المرأة
#تشرين_الثاني #نوفمبر

 

المئات من نساء الرقة يشاركن في تظاهرة حاشدة تحت شعار .. بمقاومة هفرين سنحطم الاحتلال والفاشية

بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة شارك المئات من نساء مدينة الرقة في تظاهرة تنديد واستنكار لما تتعرض له المرأة من ظلم وتهميش وقتل من قبل الذهنية الذكورية في المجتمع بشكل عام ومن الاحتلال التركي الذي مارس أبشع الجرائم بحق نساء سوريا بشكل خاص.
 
حيث شارك في هذه التظاهرة وفدٌ كبير من نساء حزب سوريا المستقبل شمل أعضاء المركز العام وأعضاء أفرع حزب سوريا المستقبل “فرع الرقة, فرع إدلب ,فرع الفرات”, وشارك أيضاً وفودٌ وممثلات عن إدارات مجلس المرأة والأحزاب والمؤسسات المدنية والعسكرية ومنظمات.
 
انطلقت المشاركات في هذه التظاهرة الراجلة من جسر الرقة القديم حاملين معهن صور الشهيدات ومنها صورة الشهيدة المهندسة المناضلة هفرين خلف والتي تعتبر من أبرز الناشطات في مجال دعم المرأة السورية على كافة الأصعدة والتي تم اغتيالها من قبل مرتزقة الاحتلال التركي.
 
ورفعن المشاركات يافطات كتب عليها شعارات وعبارات استنكار وتنديد كان منها “الاحتلال عنف ,بمقاومة هفرين سنحطم الاحتلال والفاشية, إرادتنا أقوى من قسوة عنفكم ,ارفعوا أيديكم الظالمة”.
 
وصلت التظاهرة إلى جسر الرقة الجديد وهناك تم الوقوف دقيقة صمت استذكاراً لأرواح الشهداء ,وتم إلقاء كلمات عدة كان منها كلمة باسم مجلس المرأة في الرقة, وكلمة باسم حزب سوريا المستقبل ألقتها السيدة صفاء الطه رئيسة مكتب تنظيم المرأة في فرع إدلب.
 
وفي الختام تم تقديم عرض مسرحي يشرح أساليب العنف الممارس على المرأة خلال العصور وحتى الآن.

 

#حزب_سوريا_المستقبل
#الرقة
#الشهيدة_هفرين_خلف
#اليوم_الدولي_للقضاء_على_العنف_ضد_المرأة
#تشرين_الثاني #نوفمبر

خطة عمل ومقترحات تمخضت عن اجتماع الأحزاب السياسية في مركز حزب سوريا المستقبل بناحية الشدادي

بحضور أعضاء من فرع الجزيرة لحزب سوريا المستقبل عقد اليوم الأحد بتاريخ ٢٤/١١/٢٠١٩ اجتماعاً للأحزاب السياسية في ناحية الشدادي وذلك في مكتب حزب سوريا المستقبل في الشدادي.

حضر الاجتماع ممثلين عن عدة أحزاب ومنها حزب الاتحاد الديمقراطي وحزب المحافظين.

بدأ الاجتماع بالوقوف دقيقة صمت استذكاراً لأرواح الشهداء، تلاها الترحيب بالمتواجدين، وقراءة التقرير السياسي لحزب سوريا المستقبل ومناقشات سياسية فيما يتعلق بالاحتلال التركي والاتفاقيات العالمية وخطة مقاطعة البضائع التركية وأهمية تأمين البديل وغيرها من الأحداث والمجريات السياسية.

تلاها مناقشة الوضع التنظيمي بحوار مفتوح بشكل عام ومناقشات واسعة من المتواجدين حول أعمالهم ووضع الشدادي، وبند الآراء والمقترحات، بالإضافة إلى مناقشات واقتراحات عديدة بزيادة الحملات التوعوية التي تحث على التمسك بالقيادة العسكرية والالتفاف حول القيادة السياسية ووحدة الصف.

وكذلك اقتراحات بتشكيل لجنة من كافة الأحزاب لتوعية الجماهير بالوضع السياسي في ظل انتشار الإشاعات المغرضة التي تبعث الخوف وتثير القلق في نفوس الأهالي وأيضاً القيام بزيارات للنازحين ودور الجرحى.

#حزب_سوريا_المستقبل
#فرع_الجزيرة
#الشدادي

سلايد بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة 25 تشرين الثاني/نوفمبر

_تعريف الأمم المتحدة للعنف ضد المرأة عام 1993:
أي فعل عنيف تدفع إليه عصبية الجنس ويترتب عنه أذى أو معاناة للمرأة سواء من الناحية الجسمانية أو الجنسية بما في ذلك التهديد بأفعال من هذا القبيل أو القسر أو الحرمان التعسفي من الحرية.

_تتعرض واحدة من ثلاثة نساء وفتيات للعنف خلال حياتهن ,وللعنف أشكال متعددة بحسب الأمم المتحدة:
عنف العشير الضرب، الإساءة النفسية، الاغتصاب الزوجي، قتل النساء, العنف والمضايقات الجنسية , الاغتصاب، التحرش الجنسي, الإتجار بالبشر ,العبودية والاستغلال الجنسي ,تشويه الأعضاء التناسلية للإناث, زواج الأطفال.

_في 12-10-2019 قامت إحدى الفصائل الإرهابية المدعومة من الحكومة التركية بقطع الطريق الدولي واعتراض سيارة المناضلة هفرين خلف وتم تصفيتها ميدانياً.

تعد هفرين خلف الأمين العام لحزب سوريا المستقبل إحدى أبرز الناشطات في مجال دعم المرأة السورية وتعتبر هذه جريمة بحق الإنسانية بشكل عام وبحق المرأة بشكل خاص دعم حرية المرأة قضية ضرورية حياتية لبناء المجتمع الحر.

ومن هذا المنطلق يهدف حزبنا إلى تفعيل دور المرأة من خلال:
_مناهضة كافة أشكال العنف والتمييز ضد المرأة.
_تحقيق المساواة بين المرأة والرجل تشكيل القوائم الانتخابية بشكل عادل بين الجنسين.
_دعم ومساندة حرية المرأة في سوريا والمنطقة.
_تمكين المرأة للعب دورها في كافة مجالات النضال.
_دعم المشاريع النسائية الاقتصادية والتعليمية.
_إنشاء دور خاصة بدعم ومشاركة المؤسسات العامة تقوم على متابعة شؤون المرأة وتأمين الدعم والمساعدة دعم المشاريع الثقافية والفكرية ومشاركة تنظيم المرأة في الندوات والمؤتمرات الدولية.
_ضمان كافة الحقوق للمرأة في حالة التفريق تشكيل غرف عمل دائمة تقوم على البحث واستطلاع الرأي بما يخص شأن المرأة وكيفية تمكينها من مشاركتها في الحياة العامة.
_العمل على استحداث تشريع خاص بالنساء العاملات ممن لديهن واجبات رعاية أطفالهن يوفر المرونة في ساعات العمل.
_العمل على تطوير قانون الأحوال الشخصية.
_دعم سياسة تنظيم النسل.

#حزب_سوريا_المستقبل
#اليوم_الدولي_للقضاء_على_العنف_ضد_المرأة
#تشرين_الثاني #نوفمبر

صمتكم يقتلنا.. عنوان منتدى منسقية المرأة في الإدارة الذاتية الديمقراطية في إقليم الجزيرة

في إطار فعاليات اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة والذي يصادف ٢٥ تشرين الثاني، نظمت منسقية المرأة في الإدارة الذاتية الديمقراطية _ إقليم الجزيرة يوم السبت ٢٣/١١/٢٠١٩ منتدى حواري تحت شعار “صمتكم يقتلنا” وذلك في صالة زانا بمدينة القامشلي.

كان المنتدى على ثلاثة محاور (إنساني، حقوقي، سياسي)، وشارك فيه مكتب تنظيم المرأة لحزب سوريا المستقبل في القامشلي وحقوقيات وممثلات عن منظمة حقوق الانسان ورئاسة مجلس سوريا الديمقراطية، وشاركت إدارية مكتب المرأة في المركز العام للحزب السيدة سعاد خلو في ديوان المنتدى بالمحور السياسي.

بدأ المنتدى بالوقوف دقيقة صمت استذكاراً لأرواح الشهداء، تلاها الترحيب بالمتواجدات والحديث عن المقاومة البطولية التي تبديها المقاتلات على الجبهات، وكذلك عن المرأة السورية في ظل الثورة، واستهداف الاحتلال التركي لصوت المرأة الحرة الشهيدة المهندسة “هفرين خلف” الأمين العام لحزب سوريا المستقبل

وفي أول محاور المنتدى الإنساني تم الحديث عن الانتهاكات التي قام بها العدوان التركي بحق المرأة وفق الاحصائيات من فقدان وجرح واغتصاب وتهجير قسري وغيرها من اقتطاع أراضي من سوريا، وكذلك قصف المنازل والممتلكات العامة بأسلحة محرمة دولياً.

تلاها المحور الحقوقي والتحدث بهذا الشأن من قبل ناشطات حقوقيات ,وكذلك المحور السياسي الذي تضمن الحديث عن الوضع السياسي ككل ودور المرأة في السياسة والحديث عن الشهيدة المهندسة هفرين خلف.

هذا وشهد المنتدى مداخلات واسعة وكبيرة من قبل المتواجدات، واختتم أعماله بفتح باب الحوار أمام الجميع.
#حزب_سوريا_المستقبل
#فرع_الجزيرة
#القامشلي

هل يساهم مكتب الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة بتغييب الحقائق؟

 

نشر مكتب الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة تقريراً مؤخراً، ذكر فيه نتائج ما خلفته العملية العسكرية التركية من أضرار إنسانية في الشمال السوري، وأشار التقرير إلى نزوح 75438 شخصاً بين 1 و 19 تشرين الثاني 2019، بينهم 31680 طفلاً و 18860 امرأة. وبينهم 48884 نازح من محافظة الحسكة، و 19471 من الرقة و 7083 من حلب.

وذكر التقرير عودة 117132 إلى ديارهم، ونصفهم عاد إلى المناطق الخاضعة لسيطرة تركيا.

ونشر مكتب الشؤون الإنسانية في الإدارة االذاتية لشمال وشرق سوريا بياناته عن مجمل الأضرار التي خلفتها العملية التركية في الشمال السوري، والتي تسببت في نزوح وتشريد قرابة 300 ألف مواطن، أكثر من نصفهم من محافظة الحسكة.

وذكر البيان الصادر بتاريخ 19 تشرين الثاني عن نكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الإدارة الذاتية، أن ضحايا العملية العسكرية من المدنيين السوريين 478 شهيد و1070 جريح. وبسبب الاعتداءات التركية على محطة علوك لتنقية المياه، فقد تم قطع مياه الشرب عن حوالي نصف مليون إنسان.

وتسببت العملية التركية، بإغلاق 810 مدرسة، مما أدى إلى توقف 86 ألف طالب عن الدراسة.

وتضررت الدور الصحية من مشافي ومراكز طبية بسبب قصفها بشكل مباشر، أو استهداف كوادرها، وما تبقى منها يقدم استجابة بحدود 40% مما هو مطلوب.

ولم تسجل بيانات مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الإدارة الذاتية، أي عودة للنازحين السوريين إلى المناطق التي سيطرت عليها القوات التركية وميليشياتها السورية، بسبب الانتهاكات الفظيعة التي تمارسها هذه الميليشيات هناك، وبسبب خوف النازحين من التصفية. وإذا كان لدى مكتب الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة أرقاماً عن عودة نازحين سوريين إلى المناطق التي احتلتها تركيا وميليشياتها، فيحق للإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، أن تتساءل عنهم وعن هوياتهم وأعدادهم وماهي المناطق التي أتوا منها وإلى أي المناطق يتبعون.

وإذا كانت بيانات الإدارة الذاتية تشير إلى عدم عودة أي من النازحين السوريين إلى المناطق التي احتلتها تركيا، وغذا كانت بيانت مكتب الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة يشير إلى وجود نازحين عائدين، فهذا مؤشر على قيام السلطات التركية بتسكين سوريين ليسوا من المنطقة، مما يؤكد على قيام تركيا بتغيير ديمغرافي في المنطقة.

وبيانات مكتب تنشيق الشؤون الإنسانية في الإدارة الذاتية، تتناقض مع ما نشره مكتب الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة، فيما يتعلق بعودة النازحين إلى مناطقهم وبيوتهم، ويعتمد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الإدارة االذاتية على أرقام لجانه ومكاتبه ومكاتب المنظمات الإنسانية المحلية منها وغير المحلية التي تتابع الموضوع.

وجاءت أرقام الإدارة الذاتية متناسبة مع حجم المشكلة، ومتوائمة مع الواقع الموجود والذي يستطيع مكتب الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة التأكد منه، وتستطيع المنظمات الإنسانية والحقوقية العالمية الأخرى القيام بذلك.

#حزب_سوريا_المستقبل

#تقرير

 

 

 

طالب إبراهيم يكتب: العدد الاردوغاني للاجئين السوريين!

 

في تركيا، تنمو أعدد اللاجئين السوريين، أسرع من نمو البكتريا في فم الرئيس التركي أردوغان. وأيضاً في فم أفراد نظامه. فقد وصلت أعدادهم في تركيا اليوم حسب فم السلطان التركي إلى 3.6 مليون سوري. والتزايد الطردي للعدد مرهون دائما بدرجة استثمار أردوغان ونظامه له، في مواجهة أوروبا داخل حدودها عبر إرسال موجات لجوء من حدوده إليها، أو بمواجهة أوروبا أيضاً لكن عبر تشريع إعادتهم إلى المنطقة التي يطالب بإنشائها كمنطقة آمنة في الشمال السوري.

ويلتقط بعض زعماء العالم “الحر” هذا التكاثر الخليوي لعدد اللاجئين السوريين في تركيا، ليقولوا إن اردوغان يقوم بعمل جيد وعلينا مساعدته، ووافقوا على إعادة دفع 6 مليار يورو جديدة لقاء خدماته اللاجئة.

كررت زعيمة ألمانيا أنجيلا ميركل العدد “3,6 مليون” مبتسمة، ولم تتساءل إذا كان أردوغان قد حذف المليون سوري الذي عبروا من تركيا إلى ألمانيا في السنوات الماضية.

ولم يتساءل زعيم حلف الناتو “يانس ستولتنبرغ”، وهو يكرر “3,6 مليون” ثلاث مرات، اذا اهتم اردوغان أيضاً، بحذف أعداد الذي عبروا من الضفة التركية إلى ضفاف العالم الحر.

أغلق اردوغان حدود تركيا بوجه السوريين منذ فترة طويلة، ومن يتجاوز الحدود يُقتل من قبل الجندرمة التركية، والوثائق الحقوقية لدى المنظمات المحلية والدولية، تؤكد بالتفصيل عمليات القتل وأسماء الضحايا.

أغلق الحدود التركية السورية أمام المقهورين من السوريين، لكنه أبقاها مفتوحة أمام قوافل الدواعش من سوريين وأمم أخرى، لأن داعش هذا القاتل االمأجور، نفذّ الأجندة التركية وغيرها من الأجندة في مراحل سابقة من عمر الأزمة السورية، وينفذها الآن، وهو يدخل في عداد حسابات الأجهزة الأمنية التركية وخزائنها السّرّيّة، وخزائن السلطان، ومسألة أعدادهم تدخل ضمن حسابات معادلات أخرى أكثر تعقيد.

إغلاق الحدود التركية السورية، يعني أن عدد اللاجئين السوريين يجب أن يتناقص باعتبار أن السلطان التركي ارتكب كل ما يمكن أن يقلل منهم.

فقد جنّس الكثير من السياسيين السوريين والمصابين بلوثة “الثورة المستمرة” الذين حرصوا منذ بداية الأزمة السورية على تطبيق أجندته، وليس المقصود هنا، أولئك المجنسين من أعضاء في جماعة الاخوان المسلمين السورية، بل قسم كبير آخر ممن يجولون في فضاء هذه الجماعة، من سياسيين وثوريين ينتمون إلى صنوف أخرى من السجادة الثورية السورية، وناشطين إعلاميين وجدوا طريقاً إلى الكتابة، وهلاميين يتلونون في دهاليزهم.

وجنّس الكثير من العوائل والأشخاص الذين وجدوا طريقاً للتجنيس عبر دفع رشاوى لمافيا التجنيس، تفاوتت بين 7 آلاف دولار للشخص الواحد و12 ألف دولار للعائلة.

وأعاد الكثير منهم قسراً إلى المناطق التي احتلها جيشه ومرتزقته من السوريين والايغور وغيرهم، وفق تصريحاته هو ذاته. وطوع الكثير منهم في ميليشياته لاحتلال أراض سورية جديدة وقُتل منهم الكثير. وفتح البحر أمامهم للوصول إلى اليونان والعالم الحر. وذكرت مواقع يونانية وصول أكثر من 500 لاجئ في يوم واحد قادمين من السواحل التركية. وطالبت بمراقبة الحدود التركية، التي تم التوافق عليها مسبقاً مع الاتحاد الأوروبي لمراقبتها.

أمام كل هذه االعوامل التي تؤدي حتماً إلى تناقص أعداد اللاجئين السوريين في تركيا، فلماذا إذن تزداد أعدادهم في عام واحد من 2,5 مليون إلى 3,6 مليون، لا أحد يعلم، إلا إذا قلنا إن السلطان التركي ونظامه وإعلامه وإحصاءاته يكذبون.

#حزب_سوريا_المستقبل

#مقال_رأي

مقالات الرأي لا تعبر عن وجهة نظر الموقع