من داعش إلى الجيش الوطني!

1٬362

يازلجي الداعشي في أحرار الشرقية!

ولد سميح فواد يازلجي في مدينة دير الزور عام 1998، في حي الموظفين. التحق بتنظيم داعش عام 2015، فيما سمي بولاية الرقة. وتم فرزه إلى جيش التنظيم الإرهابي “جيش الخلافة”، تحت لقب “أبو وليد اليدري”. وقاتل مع التنظيم في معارك ريف الرقة، إلى أن هرب إلى منطقة الراعي شمال سوريا عام 2017.

خضع يازلجي إلى دورات تدريب عسكرية قبل أن يلتحق بميليشيا “أحرار الشرقية”.

يشارك في معارك ما يسمى الجيش الوطني ضمن صفوف ميليشيا أحرار الشرقية التي ضمت الكثير من قيادات وعناصر تنظيم داعش في ريف تل أبيض.

الأنصاري الداعشي في جيش الإسلام!

التحق خالد الحجاجي الهزاع عام 2014 بتنظيم داعش فيما سمي بولاية جمص، ولقّب ب”أبو فيصل الأنصاري”.

شارك في معارك التنظيم الإرهابي في التنف ومطار التيفور ومعارك التنظيم في ريف دمشق، قبل أن يهرب إلى إدلب بعد هزيمة التنظيم الإرهابي في الباهوز.

خضع الحجاجي لدورات تدريب عسكرية في تركيا تحت رعاية ضباط أتراك قبل أن يلتحق بميليشيا جيش الإسلام، ويشارك في معارك عفرين وتل رفعت.

يقاتل في صفوف جيش الإسلام، تحت ما يسمى الجيش الوطني، في رأس العين “سري كانييه”.

ولد الحجاجي في حمص عام 1990.

العبد الداعشي في أحرار الشرقية!

التحق خلف هلال العبد بتنظيم داعش الإرهابي في 2015 وبايعه في منطقة التبني، التابعة لمحافظة دير الزور. ولقّب ب”أبو عمر معدان”.

ولد العبد عام 1992 في معدان القديم التابعة لمحافظة دير الزور. شارك في معارك تنظيم داعش في جبهات الرقة ودير الزور وكوباني، واختص في رماية مضاد 23.

هرب إلى بلدة الراعي في ريف حلب بعد هزيمة التنظيم في الباغوز، والتحق بميليشيا “أحرار الشرقية”. ويقاتل مع الميليشيا في تل أبيض “كرى سبي”، ضمن ما يسمى بالجيش االوطني، الذي يشارك الجيش التركي في عمليته العسكرية في الشمال السوري.

حسكة داعش في صقور السّنّة!

ولد غسان علي الكردي في الحسكة حي غويران عام 1992، التحق بتنظيم داعش الإرهابي وبايعه في 2015 في منطقة الشدادي، ولقّب ب”أبو خالد” قبل أن يتم فرزه إلى جيش الخلافة، ليشارك في معارك التنظيم في جبهات دير الزور والرقة.

بعد هزيمة التنظيم الإرهابي في الباغوز، هرب إلى منطقة لراعي في ريف حلب، وخضع لدورات تدريب عسكرية قبل أن يتم فرزه إلى لواء صقور السنة، أحد ألوية ميليشيا أحرار الشرقية.

يشارك غسان الكردي في معارك ميليشيا أحرار الشرقية في جبهات رأس العين “سري كانييه”، مع ما يسمى الجيش الوطني، الذي يقاتل إلى جانب القوات التركية المحتلة.

#حزب_سوريا_المستقبل
#تقرير